في ذاكرته .. رسالة من الإمام محمد عبده

الصحة و الغذاء16 يوليو 2021

دستور نيوز

أحمد محمود سلام حصاد شرود الذهن كان أكثر إيلاما لمصر والعالم كله ، وتركت الحركة الإسلامية من يتاجر في الدين ليفعل ما يحلو له في مشاهد الدين والسياسة في سعي محموم للسلطة ، وهذا الأمر انتهى بكوارث صححتها الشعوب والأنظمة. أرحم إمام الأئمة الشيخ محمد عبده في ذكرى رحيله. توفي في 11 تموز سنة 1905 عن عمر يناهز السابعة والخمسين بعد مرض عضال. كانت وفاة وفاته عظيمة لوفرة معرفته وفكره الصحيح. وقد كتب في هذا الأمر كثيرًا حتى أصبح ما كتبه مسألة اعتبار ، مما يستلزم دراسة فكره “اليوم” لأنه مناسب حقًا لكل زمان ومكان رحم الله الإمام محمد عبده ، ووجده. أكرر قوله الصحيح الذي يجسد واقعًا مؤلمًا عانت فيه مصر بشدة من تصارع الحركة الإسلامية نحو السلطة. سجد نفسه ، لأن له رقة الإحساس ولطف المشاعر ، فهل يقاس هذا اليوم من قبل أي متعلم؟ … ”- .. ما هذا الكلام ..؟ لا تعليق على ما قاله الإمام المجدد الفقيه قبل زمانه ، ولا مفر إلا أن يرحمه في ذكرى وفاته ، سائلاً الله أن يقي مصر من كل مكروه في ظل حربها المشروعة. ضد إرهاب الذين يسيئون للإسلام والإسلام بريء منهم. بكى الشرق ، فاهتزت الأرض بهزة ، وضاقت عيون الكون بالتعبيرات.

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)