Warning: exif_imagetype(/home/dstor/public_html/wp-content/uploads/2019/03/1-0١-1.png): failed to open stream: No such file or directory in /home/dstor/public_html/wp-includes/functions.php on line 3310

Warning: file_get_contents(/home/dstor/public_html/wp-content/uploads/2019/03/1-0١-1.png): failed to open stream: No such file or directory in /home/dstor/public_html/wp-includes/functions.php on line 3332

غزة السفلى تحت أنوفنا.. ولسنا مستعدين للحرب الآن..

دستور نيوز

تحت عنوان “من النفق الأول إلى الهجوم المباغت بعد 25 عاما من الحفريات: هكذا “بنيت غزة السفلى تحت أنوفنا”، نشرت القناة 12 العبرية تقريرا أوضحت فيه مسار تطوير منظومة الأنفاق في غزة. وأضافت القناة إعلانا، وأشارت إلى أن “إسرائيل لم تكن مستعدة عسكريا للحرب”. الأنفاق مع حماس. لقد قامت بتدريب وحدات صغيرة فقط على القتال تحت الأرض ولم تكن مستعدة لها بالوسائل المتقدمة. وقالت: “إسرائيل تفاجأت بحجم الأنفاق خلال حربها على قطاع غزة عام 2014، لكنها تفاجأت أكثر بحجمها خلال توغلها البري الحالي”. “حتى اليوم، القدرة الإسرائيلية على اكتشاف الأنفاق في غزة تأتي من معلومات استخباراتية (عميل أو ما شابه) وليس من خلال التكنولوجيا”. وأضاف التقرير أنه “على مدى أكثر من 140 يوما من القتال، كان المقاتلون وما زالوا منخرطين في تحديد مواقع أنفاق حماس وتدميرها. وحاولنا أن نفهم لماذا تفاجأت إسرائيل بما وجدته تحت الأرض”. ولفتت القناة إلى أن “النفق الأول تم حفره عام 1999 على حدود غزة مع مصر، وهو نفق لتهريب الأسلحة. وتعبر هذه الأنفاق الحدود أسفل المحور الأمني ​​مباشرة، وهو ممر فيلادلفيا الذي تسيطر عليه إسرائيل، والمصمم لمنع مثل هذا التهريب. وحتى اليوم، بعد مرور 25 عاماً، هناك حديث في إسرائيل عن العودة إلى العمل على المحور نفسه، لنفس الأهداف. “كان عام 2001 بالفعل هو المرحلة التطورية الثانية للأنفاق، حيث تطورت تحت السيطرة الإسرائيلية في غزة. وضمن هذه المرحلة، يتم حفر أنفاق متفجرة في عمق موقع استيطاني أو مستوطنة إسرائيلية في قطاع غزة، بهدف تفجيرها من الأسفل. وفي عام 2004، ألحقت الأنفاق خسائر فادحة بمواقع الجيش الإسرائيلي في غوش قطيف، الكتلة الاستيطانية الإسرائيلية في قطاع غزة، وفي منطقة فيلادلفيا. ومن بين الحوادث: انفجار نفق عند حاجز إيرز، وانفجار نفق عند مركز شرطة أورهان ومركز شرطة رفح. وفي عام 2004 تطور استخدام الأنفاق وأصبحت أنفاقاً مفيدة للرماية. يتم إطلاق الصواريخ من الثقوب ويتم إخفاؤها على الفور تحت الأرض. 2005 تم إنشاء أنفاق هجومية بعد فك الارتباط، والتي تعبر السياج – إلى داخل. في صيف 2006، حقق نفق الهجوم إنجازًا مؤلمًا: اختطاف الجندي جلعاد شاليط. وفي عام 2007، كسرت الأنفاق الحصار الذي فرضته إسرائيل على قطاع غزة، وظهر تحدٍ جديد: آلاف الأنفاق لتهريب البضائع إلى قطاع غزة من مصر. ومن بين أمور أخرى، تم نقل الحيوانات وحتى السيارات دون عوائق. كان عام 2008 نقطة التحول الاستراتيجي بالنسبة لحماس، حيث أدركت حماس بعد عملية “الرصاص المصبوب” واختطاف شاليط أن الميزة الكبرى لها تكمن في العمل تحت الأرض، ومنذ ذلك الحين طورت نظرية حرب تجمع بين الحرب السرية وفوقها وبين الأنفاق والممرات قامت ببناء أنفاق تكتيكية وبذلك تم خلق البعد القتالي الرابع. وفي عام 2014، ابتكر مقاتلو كتيبة جفعاتي خلال عملية “الجرف الصامد” منفاخ دخان للنفخ في فتحة النفق، لتعريفهم بأبعاده ومخارجه. لكن تقرير مراقب الدولة حول هذه العملية العسكرية كان مقدمة للفشل العملياتي والاستخباراتي، حيث قال: “يجب على رئيس الوزراء ووزير الدفاع ومسؤولين آخرين التأكد من أن الجيش الإسرائيلي سيكون لديه خطط عملياتية تتضمن مراجع لمحاربة تهديد الأنفاق بكل جديته”. وفي إشارة إلى الفشل الاستخباراتي، كتب: “إن الفشل، بما في ذلك تهديد الأنفاق، يشير إلى أن القضية ذات أولوية منخفضة، وبالتالي كان من الممكن أن تضر برد فعل إسرائيل الشامل على التهديد. “بعد أقل من 10 سنوات، دخلت القوات الإسرائيلية غزة دون أن يكون لديها خريطة تحت الأرض. والأسوأ من ذلك هو أن إسرائيل تحصل على معظم المعلومات حول موقع الأنفاق في غزة، والتي تم الحصول عليها فقط خلال التدريبات. ومن عام 2017 إلى عام 2021، تم بناء “الحاجز الأمني” على حدود غزة. في إسرائيل يدركون أن حفر الأنفاق لا يتوقف، ويقررون بناء حاجز يمنع الأنفاق من العبور إلى الأراضي الإسرائيلية. وقد يسد الجدار الأنفاق الخارجية المؤدية إلى إسرائيل، لكنه يترك وراءه أميالاً من الأنفاق الخرسانية المتطورة على نحو متزايد. وفي عام 2021، تم قصف الأنفاق ضمن عملية “جدار الحرس”، لكن علامات الاستفهام أثيرت حول البيان الإسرائيلي الذي زعم أن البنية التحتية بأكملها دمرت من الجو. وفي عام 2024، كانت المفاجأة اكتشاف عالم سري تحت الأرض. القناة 12

غزة السفلى تحت أنوفنا.. ولسنا مستعدين للحرب الآن..

– الدستور نيوز

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)

    Warning: exif_imagetype(/home/dstor/public_html/wp-content/uploads/2019/03/1-0١-1.png): failed to open stream: No such file or directory in /home/dstor/public_html/wp-includes/functions.php on line 3310

    Warning: file_get_contents(/home/dstor/public_html/wp-content/uploads/2019/03/1-0١-1.png): failed to open stream: No such file or directory in /home/dstor/public_html/wp-includes/functions.php on line 3332